(ليانج جينغ) (هيبي)
ثمان سنوات من الخبرة
اليد المهيمنة:اليد اليمنى
كيف دخلت السهام في حياتي
خلال مهرجان الربيع عام 2016، قادني القدر إلى حانة مميزة مع أصدقائي. ثمانية أجهزة درات وقفت بهدوء في الداخل. في ذلك الوقت شعرت قليلا، ولكن رؤية الأصدقاء يستمتعون،وجدتها مثيرة للاهتمام وألقيت أول سهم ليبشكل غير متوقع، ضربت الهدف ذلك الشعور المثير اشتعل شغفي على الفورومنذ ذلك الحين، أصبحت الرماح دائمة في حياتي. من خلالها، التقيت بقائد فريقي الحالي وأصبحت "طيارًا" لعلامة تجارية للرماح، مكلفًا بترويج الرماح وتنظيم بطولات المبتدئين.انضممت إلى فريقي الحالي وتنافست في أول مباراة لي في السهامعلى الرغم من أنّه حدث مبتدئ، فقد حققت نتائج جيدة، مما عمّق حبّي للسهم.على مدى السنوات الثماني التالية، سافرت مع فريقي إلى المسابقات الكبيرة والصغيرة. كانت هناك لحظات من منصة التتويجولكن بغض النظر عن النتائجلم يتردد شغفي أبداً، السهام تجاوزت الرياضة لتصبح ضرورية لحياتي.هذا العام، ضمن هذه الرابطة الدائمة، رحبت بأجمل لقاء لي: بوشنغ! يشرفني الانضمام إلى فريق بوشنغ النخبة، وأعتقد أن تعاوننا سيقوم بكتابة فصول أكثر إشراقا.الرحلة مستمرة!
(ليانج جينغ) (هيبي)
ثمان سنوات من الخبرة
اليد المهيمنة:اليد اليمنى
كيف دخلت السهام في حياتي
خلال مهرجان الربيع عام 2016، قادني القدر إلى حانة مميزة مع أصدقائي. ثمانية أجهزة درات وقفت بهدوء في الداخل. في ذلك الوقت شعرت قليلا، ولكن رؤية الأصدقاء يستمتعون،وجدتها مثيرة للاهتمام وألقيت أول سهم ليبشكل غير متوقع، ضربت الهدف ذلك الشعور المثير اشتعل شغفي على الفورومنذ ذلك الحين، أصبحت الرماح دائمة في حياتي. من خلالها، التقيت بقائد فريقي الحالي وأصبحت "طيارًا" لعلامة تجارية للرماح، مكلفًا بترويج الرماح وتنظيم بطولات المبتدئين.انضممت إلى فريقي الحالي وتنافست في أول مباراة لي في السهامعلى الرغم من أنّه حدث مبتدئ، فقد حققت نتائج جيدة، مما عمّق حبّي للسهم.على مدى السنوات الثماني التالية، سافرت مع فريقي إلى المسابقات الكبيرة والصغيرة. كانت هناك لحظات من منصة التتويجولكن بغض النظر عن النتائجلم يتردد شغفي أبداً، السهام تجاوزت الرياضة لتصبح ضرورية لحياتي.هذا العام، ضمن هذه الرابطة الدائمة، رحبت بأجمل لقاء لي: بوشنغ! يشرفني الانضمام إلى فريق بوشنغ النخبة، وأعتقد أن تعاوننا سيقوم بكتابة فصول أكثر إشراقا.الرحلة مستمرة!